logo
#

أحدث الأخبار مع #مصرف الراجحي

السعودية والإمارات تقودان إصدارات السندات المستدامة بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا
السعودية والإمارات تقودان إصدارات السندات المستدامة بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا

زاوية

timeمنذ 20 ساعات

  • أعمال
  • زاوية

السعودية والإمارات تقودان إصدارات السندات المستدامة بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا

تصدرت السعودية منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من حيث إصدارات السندات المستدامة في الأشهر الستة الأولى من عام 2025، مدفوعة بالإنفاق على البنية التحتية ضمن رؤية 2030، وفق جداول بلومبرغ لأسواق رأس المال. وصلت إصدارات المملكة إلى 6.25 مليار دولار في النصف الأول من 2025، بنمو 25% على أساس سنوي، لتمثل 66% من إجمالي نشاط سندات GSSS، والتي تتضمن السندات الخضراء، الاجتماعية، المستدامة، والسندات المرتبطة بالاستدامة في المنطقة. قادت الحكومة السعودية هذا النشاط من خلال إصدار بقيمة 1.58 مليار دولار ، بينما نفذ مصرف الراجحي إصدارين لصكوك مستدامة بقيمة إجمالية بلغت 1.7 مليار دولار. بالإضافة لجهات مصدرة تضمنت الشركة السعودية للكهرباء (1.25 مليار دولار)، مصرف الإنماء (500 مليون دولار)، وبنك أول السعودي بإصدار صكوك رأس مال إضافي من الشريحة الأولى (AT1) بقيمة 650 مليون دولار. انخفضت الإصدارات الإقليمية السنوية لسندات GSSS بنسبة 4.4% لتصل إلى 9.47 مليار دولار في الأشهر الستة الأولى من 2025، من 9.91 مليار دولار في نفس الفترة من العام السابق، متأثرة بارتفاع أسعار الفائدة العالمية وتوقف الصفقات مؤقتا من مصر وقطر. ساهمت الإمارات بنسبة 34% المتبقية من الإجمالي، بإصدارات بلغت 3.22 مليار دولار من السندات الحكومية المستدامة. وكانت أبرز الإصدارات من الشركة الوطنية للتبريد المركزي (تبريد) بقيمة 700 مليون دولار، وشركة التطوير العقاري أمنيات، التي جمعت 500 مليون دولار، وفق بلومبرغ. هيمنت الأدوات الإسلامية على إصدارات الديون المستدامة الإقليمية، بإجمالي 6.8 مليار دولار - بزيادة 17% على أساس سنوي. بلغت إصدارات (AT1) 3.15 مليار دولار - وهو أعلى إجمالي في النصف الأول من العام خلال السنوات الخمس الماضية. تساعد إصدارات AT1 البنوك على الامتثال لإطار عمل بازل 3 قبل تطبيق مرحلة التنفيذ الأولية في 2026. "يواصل سوق السندات المستدامة في السعودية والإمارات نضجه وتطوره،" وفق فينتي مولاني، أخصائي البيانات في قسم الدخل الثابت المستدام في بلومبرغ.

حصري في ظهور نادر.. عبدالله الراجحي يكشف أسرار بناء أكبر مصرف إسلامي في العالم
حصري في ظهور نادر.. عبدالله الراجحي يكشف أسرار بناء أكبر مصرف إسلامي في العالم

العربية

timeمنذ 20 ساعات

  • أعمال
  • العربية

حصري في ظهور نادر.. عبدالله الراجحي يكشف أسرار بناء أكبر مصرف إسلامي في العالم

من إرث عائلي إلى تحقيق الريادة في الصيرفة الإسلامية، يقف الرئيس التنفيذي لأكبر بنك إسلامي في العالم محملاً بمهمة ضخمة في سوق يواجه تحديات كبيرة في السيولة وخطط تحول هيكلية ضخمة تحت مظلة "رؤية 2030". في مقابلة استثنائية مع برنامج "الدرجة الأولى" على قناة "العربية"، كسر عبدالله بن سليمان الراجحي، رئيس مجلس إدارة مصرف الراجحي، صمته الإعلامي ليروي قصة صعود أحد أضخم المصارف الإسلامية في العالم، كاشفاً عن محطات مفصلية في مسيرته، وتفاصيل غير مسبوقة عن التحول من شركة عائلية إلى كيان مصرفي عالمي. من البدايات المتواضعة إلى الريادة العالمية بدأت الحكاية في خمسينيات القرن الماضي، حين تأسست شركة الراجحي للصرافة والتجارة كمؤسسة فردية، قبل أن تتحول رسمياً إلى بنك في عام 1988 برأسمال 750 مليون ريال وأصول بلغت 10 مليارات ريال. واليوم، يقف المصرف على قمة البنوك الإسلامية عالمياً بأصول تقترب من تريليون ريال، واحتياطيات تفوق 100 مليار ريال. خلال سنوات عمل البنك كأول بنك إسلامي في السعودية، برزت الحاجة إلى تطوير أدوات للصيرفة الإسلامية من تمويلات وإيداعات وحسابات، تحت مظلة لجنة شرعية مستقلة، ومتوافقة مع اشتراطات البنك المركزي، وفقاً لما ذكره الراجحي لمضيفته، فاطمة الزهراء الضاوي. وقال الراجحي، إن التطور أخذ منحنى سريعاً جداً لتصبح السعودية الرائدة عالمياً في الصيرفة الإسلامية، مع محفظة أصول مصرفية إسلامية تتجاوز 3.1 تريليون ريال، حتى منتصف عام 2024، وإصدارات صكوك تتراوح بين 620 و640 مليار ريال. لكن حتى نمو بهذا الحجم لم يعد كافياً في ظل " رؤية 2030"، وخطة برنامج تطوير القطاع المالي، حيث أشار الراجحي إلى مبادرات خاصة لتطوير المصرفية الإسلامية. متى بدأ؟ التحق عبدالله الراجحي بالمصرف عام 1979 بعد تخرجه في الاقتصاد وإدارة الأعمال، وتدرج في المناصب حتى أصبح الرئيس التنفيذي، ثم رئيس مجلس الإدارة. وخلال تلك العقود، لعب دورًا محوريًا في تطوير أدوات الصيرفة الإسلامية، وإطلاق منتجات متوافقة مع الشريعة، تحت إشراف لجنة شرعية مستقلة. في حديثه، بدا واضحًا أن الراجحي لا يتحدث عن مؤسسة مالية فقط، بل عن مشروع حياة. "كنا نعلم أن الصيرفة الإسلامية تحتاج إلى أدوات جديدة، إلى منتجات تمويل وإيداع تتوافق مع الشريعة، وتخضع لرقابة شرعية مستقلة"، بحسب الراجحي. التحول الرقمي.. حين يسبق المصرف زمنه استشعر البنك أهمية التحولات التكنولوجية عالمياً مبكراً، وبدأ رحلة التحول، وقال "الراجي" إن أكثر من مليار عملية دخول للتطبيقات البنكية في عام 2024، أبرزت أهمية هذا التحول، ويضاف إليها أن 95% من الحسابات تُفتح رقميًا، و22% نمو في عدد العملاء الجدد عبر الجوال. حين ضربت الأزمة المالية العالمية في 2008، كانت البنوك تتساقط كأوراق الخريف، لكن مصرف الراجحي ظل صامدًا. لم يكن ذلك صدفة. فالمصرف لم يكن منخرطًا في المشتقات المالية، ولم يتعامل مع الشركات المتعثرة. كان تركيزه على تلبية احتياجات عملائه، بعيدًا عن المغامرات الاستثمارية. ويعزو الراجحي هذا الصمود إلى الحذر المؤسسي، وإلى الدور الحاسم الذي لعبه البنك المركزي السعودي في حماية القطاع المصرفي. لكن التحديات لم تتوقف عند الأزمات. فمع تسارع التحول الرقمي، واجه المصرف تحديًا جديدًا: كيف يحافظ على ريادته في عالم تتغير فيه سلوكيات العملاء بسرعة البرق؟ الجواب كان في الأرقام. أكثر من مليار عملية دخول للتطبيقات البنكية في عام 2024، و95% من الحسابات تُفتح رقميًا، و22% نمو في عدد العملاء الجدد عبر الجوال. لم يعد المصرف مجرد بنك، بل منصة مالية رقمية متكاملة، تستثمر في التقنية كما تستثمر في الإنسان. ورغم المنافسة الشرسة من شركات التقنية المالية، يرى الراجحي أن هذه الشركات ليست تهديدًا، بل فرصة. فالمصرف لم يكتفِ بتطوير منتجاته الرقمية، بل أنشأ شركات تقنية تابعة له، واستثمر في شركات ناشئة، لتقديم حلول مبتكرة، تستهدف شرائح جديدة من العملاء، وتعيد رسم خريطة السوق. في قلب رؤية السعودية 2030، يجد المصرف نفسه لاعبًا رئيسيًا في تمويل التحول الاقتصادي. من دعم الإسكان، حيث يمتلك المصرف 41% من الحصة السوقية، إلى تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة، التي قفزت محفظتها من 10 إلى 40 مليار ريال خلال خمس سنوات فقط. ويؤمن الراجحي أن القطاع الخاص لا يستطيع استيعاب كل الخريجين، ولهذا يركز المصرف على دعم ريادة الأعمال، من خلال منتجات تمويل جاهزة، لا تتطلب بيانات مالية معقدة، وتستهدف تسهيل الانطلاقة. لكن خلف كل هذه الأرقام، هناك التزام إنساني لا يقل أهمية. فالمصرف يرى في المسؤولية المجتمعية جزءًا من هويته، لا مجرد واجب. من برنامج دعم الأيتام الجامعيين، إلى مبادرات التعليم والصحة والسكن، يؤمن الراجحي أن الأثر الحقيقي يأتي حين يكون الدعم من خلال برامج واضحة، قابلة للقياس، ومتصلة برؤية استراتيجية. وفي حديثه عن المستقبل، لا يخفي الراجحي قلقه من بطء الاستجابة في بعض القطاعات. فالعالم العربي، برأيه، يمتلك طاقات هائلة، لكنه بحاجة إلى بنية تحتية رقمية قوية، وإلى تعليم يحوّل الشباب من مستهلكين إلى مبتكرين. ومع مجتمع فتي يتجاوز تعداده 400 مليون نسمة، يرى أن الفرصة لا تزال قائمة، لكن الوقت يمر بسرعة. تحديات التوظيف ويعتبر الراجحي أنه من المستحيل أن يمتص القطاع الخاص كل الخريجين من الشباب، ما يزيد من الطلب على المشاريع الصغيرة والمتوسط، ما دفع البنك إلى تبني برامج تركز بالأساس على تمويل هذه الشريحة من العملاء وتساعدهم في النمو. وقال إنه في عام 2020، كان حجم محفظة تمويل الشركات المتوسطة والصغيرة 10 مليارات ريال، ووصل إلى 40 مليار ريال حالياً، وتم إطلاق منتجات جديدة جاهزة بدون أن يضطر العملاء إلى تقديم بيانات مالية.

رئيس مصرف الراجحي: 41% حصة المصرف من تمويل المساكن للأفراد حالياً
رئيس مصرف الراجحي: 41% حصة المصرف من تمويل المساكن للأفراد حالياً

أرقام

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • أرقام

رئيس مصرف الراجحي: 41% حصة المصرف من تمويل المساكن للأفراد حالياً

عبدالله الراجحي رئيس مجلس إدارة مصرف الراجحي قال عبدالله الراجحي ، رئيس مجلس إدارة مصرف الراجحي ، إن حصة المصرف من تمويل المساكن للأفراد تبلغ 41% حالياً. وأضاف الراجحي في لقاء مع قناة العربية، أنه تم تحقيق هذه النسبة من خلال تركيز المصرف على قطاع الأفراد، والاهتمام الخاص الذي حظي به هذا المنتج. وذكر أن أي منتج يدخل فيه المصرف يجب أن يتفق مع سيولة المصرف وإدارة الميزانية بشكل كامل. وأشار إلى أن المصرف مهتم بقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، مبيّناً أن حجم محفظة تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة بلغت 40 مليار ريال حالياً، مقارنةً بنحو 10 مليار ريال في عام 2020. وأوضح أن شركات التقنية المالية تعتبر لاعباً في السوق وتشكل تحدياً للبنوك بشكل عام، لافتاً إلى أن هذه الشركات ممكن أن تكون فرصة للتوسع في حال استفاد البنك من التقنية ومن المتغيرات التي تحدث في السوق. وقالت إن المصرف قام بالتوسع في قطاع التقنية المالية، وأدخل منتجات واستخدم تقنيات جديدة، حيث يمكن تقديم المنتج من خلال المصرف نفسه في حالات معينة، أو من خلال شركات التقنية الجديدة التي أنشأها المصرف في حالات أخرى، مضيفاً أن المصرف وجد أنه في حالات معينة من الأفضل تملُك شركات تقنية سواءً تملك كامل أو جزئي.

استثمارات البنوك السعودية ترتفع إلى 927.58 مليار ريال بالربع الأول من 2025
استثمارات البنوك السعودية ترتفع إلى 927.58 مليار ريال بالربع الأول من 2025

مباشر

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مباشر

استثمارات البنوك السعودية ترتفع إلى 927.58 مليار ريال بالربع الأول من 2025

مباشر - السيد جمال: رفعت البنوك السعودية المدرجة في السوق الرئيسية لـ"تداول" استثماراتها بنهاية الربع الأول من عام 2025م بنسبة 14.75% على أساس سنوي، وبزيادة تعادل 119.23 مليار ريال عن قيمة استثماراتها بنهاية الربع ذاته من العام الماضي. وأظهرت إحصائية مجمعة أعدها "مباشر"، تستند لبيانات البنوك على موقع "تداول"، ارتفاع إجمالي استثمارات البنوك المدرجة إلى 927.58 مليار ريال بنهاية الربع الأول من عام 2025م، مقابل 808.36 مليار ريال في نهاية الربع المماثل من عام 2024م. وتصدر البنك "الأهلي" البنوك المدرجة في حجم الاستثمارات بنهاية الربع الأول من عام 2025م؛ مستحوذاً على 33.45% من إجمالي قيمة الاستثمارات. وارتفع حجم استثمارات البنك "الأهلي" إلى 310.27 مليار ريال بنهاية الربع الأول من عام 2025م، مقابل 275.61 مليار ريال في نهاية الربع المماثل من العام الماضي، مسجلاً نمواً نسبته 12.58% وبزيادة قيمتها 34.67 مليار ريال. وحل مصرف الراجحي بالمرتبة الثانية بعد أن حقق أعلى وتيرة صعود بالاستثمارات بين البنوك السعودية في نهاية الربع الأول من عام 2025م؛ حيث زادت استثماراته بنسبة 25.2% وبما يعادل 35.84 مليار ريال عن الربع المماثل من العام الماضي. وبلغت استثمارات مصرف الراجحي 177.91 مليار ريال (تمثل 19.18% من مجمل استثمارات البنوك)، مقابل 142.07 مليار ريال بنهاية الربع الأول من عام 2024م. واستحوذ البنك "الأهلي" ومصرف "الراجحي" على 52.6% من إجمالي استثمارات البنوك السعودية المدرجة بنهاية الربع الأول من عام 2025م؛ حيث بلغت استثماراتهما 488.18 مليار ريال. وحل البنك السعودي الأول في المرتبة الثالثة بحجم الاستثمارات، بواقع 103.54 مليار ريال بنهاية الربع الأول من عام 2025، مسجلاً نمواً بنحو 12.6% عن قيمتها بنهاية الربع نفسه من العام الماضي والبالغة 91.96 مليار ريال. وتواجد بنك الرياض في المرتبة الرابعة؛ باستثمارات بلغت 69.27 مليار ريال بنهاية الربع الأول من العام الحالي، محققاً نمواً بنسبة 14.2% على أساس سنوي، يليه البنك السعودي الفرنسي باستثمارات بلغت 61.32 مليار ريال؛ لترتفع بنحو 15.3% عن الربع المماثل من عام 2024م. وارتفعت استثمارات البنك العربي الوطني بنهاية الربع الأول من العام الحالي بنحو 8.2% على أساس سنوي؛ لتبلغ 52.31 مليار ريال، يليه مصرف الإنماء باستثمارات بلغت 49.46 مليار ريال محققاً زيادة سنوية بنحو 9.1%. وجاء البنك السعودي للاستثمار في المرتبة الثامنة باستثمارات 40.4 مليار ريال مسجلاً ارتفاعاً بنحو 18.2% عن الربع الأول من عام 2024، يليه بنك الجزيرة باستثمارات قيمتها 36.71 مليار ريال، مسجلاً نمواً نسبته 8% على أساس سنوي، وأخيراً بنك البلاد باستثمارات 26.39 مليار ريال، مع زيادتها بنسبة 14.68% على أساس سنوي. وعلى أساس ربع سنوي، رفعت 7 بنوك مدرجة استثماراتها بنهاية الربع الأول من العام 2025م مقارنةً مع قيمتها بالربع السابق، فيما انخفضت استثمارات 3 بنوك بشكل طفيف. وزادت استثمارات البنوك السعودية المدرجة بنحو 3.2% وبما يعادل 29.07 مليار ريال في أول 3 أشهر من العام الحالي، مقارنةً مع قيمتها في نهاية الربع السابق (الربع الرابع لعام 2024) والبالغة 898.52 مليار ريال. وحقق البنك "الأهلي" أعلى زيادة بحجم الاستثمارات في أول 3 أشهر من عام 2025؛ وذلك بنسبة 6% وبواقع 17.79 مليار ريال، فيما انخفضت استثمارات بنك الرياض والبنك العربي وبنك الاستثمار بشكل طفيف. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا ترشيحات: أصول البنوك السعودية تقفز إلى 1.18 تريليون دولار بنهاية الربع الأول من 2025 ارتفاع الإنفاق بالميزانية السعودية إلى 322.3 مليار ريال بالربع الأول من 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store